تم الكشف على فتاة مصرية تبلغ من العمر 20 عاما، بعد ذهابها إلى أحد المستشفيات المصرية لتكبير ثديها، وعندما أجرت المستشفى لها بعض التحاليل والأشعات وأخذ عينات دم، فوجئت بأن هرمونات الذكورة لديها أعلى من هرمونات الأنوثة.
وطالبت المستشفى بتحويل الفتاة إلى الطب الشرعي، للتأكد من هرموناتها، وبعد الكشف عليها من قبل الطبيب الشرعي وأخذ عينة دم وتحليل DNA، تبين أنها “ذكر”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا