لم تغب روح الدعابة والسخرية عن شخصية الرئيس الأمريكي باراك أوباما، خلال فترة تواجده داخل البيت الأبيض، وحتى مع قرب انتهاء ولايته الثانية في نوفمبر المقبل، لينتج فيلما قصيرا مدته 4 دقائق تقريبا، يسخر فيه من نفسه بعد الخروج من الرئاسة.
وتدور فكرة الفيديو حول بحث الرئيس الأمريكي عن وظيفة بعد انتهاء فترة حكمه، والصعوبات التي يواجها في الحصول على وظيفة أيا كانت، في إطار فكاهي وكوميدي.
وتظهر قرينة الرئيس ميشيل أوباما ونائبه جون بايدن في الفيديو، وتدور بينهم مواقف ساخرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا