
أدري
إن للموجةِ آمالٌ
وَ
أَ
مْـ
ضِـ
ي
كرذاذِ النورِ
من فوق الضبابِ
وتسأليني قُبَلاً للبحرِ ؟!
لكنّ ترابَ الأرض يمنعني السكينة !
جسدٌ للبحرِ ؟!
أدري كالرياحِ يمرُّ أحياء المدينة
كلما فكَّرَ أن يشعل في الكهف فتيلا
قفزتْ كلُّ كلابِ البحرِ
تستدعي الرحيلا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا