
اندهش توفيق لما رآها في سوق الورد، قال لها على الفور:
- منذ متى وأنتِ ترتادين هذا السوق؟
لم تتكلم وتركت وجنتيها الورديتين تحدثاه، اقتربت منه..تحسس انفاسها الوردية..استنشقها..طافت به على روابي العشق.
ود لو يلمس وجنتيها، اقترب أكثر، كانت حافة السرير تؤلمه، والعيد تتدفق في الخارج، والرائحة شذى الورد التي اشتراها للعيد تعبق في المكان
وهو مركوم على السرير.يتحسس وجنتين برائحة الورد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا