
وماان انتهيت من الخط الدائري حتى سمعت انفاسها في داخلي تحدثتي
اصخيت السمع وهطلت وعودا خبأتها لها، في المدخل المجاور لمنزلها توقفت اسوي شعري الاكرت
اكتشفت بانني لم ابذل ايما تحركات بشأن وسامتي وحتى رجلي العرجاء لم اسوها عند الدكتور، وجيبي كان صفرا من النقود وثمة تعب يغشاني، وحين اطلت علمت انها ازدرتني كثيرا ولم تحيني، لكنها قالت:
- دونك الدار واختفت ثم رحجعت وكنت قد قفلت عائدا
وأنا اهتف في سري: سلوى..سلوى، والغيم كان يتساقط علي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا