
ذَاكَ الـرَّصِـيفُ أَحَــنُّ؟َ أَم هـذا؟!
ضَــاقَـتْ عَــلَـيَّ, أُرِيـــدُ إنــقـاذا
.
رِيـقِي يَـجِفُّ, وبَـطْنِيَ الـتَصَقَت
يـا مَـوطِنِي.. أَأَمُـوتُ, أَم مـاذا؟!
.
يااااا مَـوطِنِي.. وبَـدَأْتُ أَكفُرُ بالـ
وَطَـــنِ الــذي جُـوعِـي بــهِ لاذا
.
وَطَـنِي الـذي بـالعِلمِ شَلَّ يَدِي
وأَحَــالَ جَـهـلَ الـلِّـصِّ أُسـتـاذا!
.
حَـتّـى مَـتى سَـأَعِيشُ مُـمتَهَنًا
فِــي أَرضِــهِ وأَمُــوتُ شَـحَّـاذا؟!
....
....
..
.
وبَــدَأتُ أَلْـتَـمِسُ الـطَّـرِيقَ إِلـى
أَوْكـــارِ مَــن عَــادَى ومَــن آذَى
.
وَلَّى "حِزَامُ الجُوع"ِ عَن جَسَدِي
ولَــبِـسْـتُ "بــــارُودًا و فُـــولاذا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا