
النبتة التي أمامي
قلبها الرهيف يهمس لي قائلا :
لا أريد موتا داكنا
كما بقعة حناء في راحة يد جدتي القروية
حافتها المشقوقة آكلها جحود المناجل ..
لا أريد موتا خجولا
كما عيون صبية تستظهر في كتاب عتيق
فتتعثر الحروف في حلقها الفتي ..
أريد موتا شقيا
كما كرة صوف
تلهو بها قطة عجوز بنظارات سميكة
في مسلسل فرنسي باااااااااارد..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا