
ذات صباح
ستهرب الطيور
من أوكارها
باحثة عني
والعائدون من دهشتهم
يقرءون الفراغ
ولست وحدي العائد
من دهشته...
مدجج بالصب
وبعض الغناء..
والمسافة ما بين دهشتي
والفضاء....
لها سحر الصموت..
فهل تصدح
بألوانها صفحاتي......
عزف أخير..
للطيور بهجتها
ولي
غصن الأسئلة..
فكيف لنا أن نركض
بإتجاه الحلم
والارض منفى
والسماء ملبدة
بالحرس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا