
يمشي بخطوات سريعة هاربة.. تحاول اللحاق بخطوات تكاد تكون ركضاً.. يقف بعد ربع ساعة.. تقف تسترد أنفاسها خلفه.. تستأذنه بخفوت أن تدخل إلى أحد المحلات.. يلتفت إليها بعيون غاضبة ويهز رأسه لتدخل خلفه بصمت.. يتأفف.. يزمجر.. يسبها لأنها ستتأخر ولديه عمل مهم.. وبينما كانت تمرر عيناها على الملابس المعلقة كان زوجها المعلق في يد زبونة أخرى يغادر المحل..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا