
يدي العملاقة رسمتني
لكنها تركتني وحيدا
لم تسمح لي بالذهاب الى المطار
تقعد منهكة في الليل
فقط تهذي و ترسم حربا
كبيرة
محملة بسفن الدمار
....
يدي الطاعنة في الضوء
ترسم زهرة الخلود البعيدة
تبحث عن انكيدو الغائب
تتهيأ - أحيانا-لوداع جلجامش
يدي التي تخوض حربا مقدسه
ضد الحرب
تعانق ظل زهرة لتنام إلى الابد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا