
الليل يهطل غزيراً
الأزهار خجلى
على صليب الشَهْد
لم يعد بوسع الشمع أن يتنفس أكثر
وأني ... صامتاً كعطر لم يغادر قنينته
إنتبهت الآن
أنا من سيفتح علبة الموسيقى
ومن عليه القيام بروتين الإستماع
أنا من سينقر بأصابعه على كتف الوقت
...
" أنت ستعود... يا متورم القدمين وهم لن يعودوا "
هكذا حدثني النادل الذي يخون إنتظاري وهو يغلقُ حانته
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا