
هل تجرؤ ان تمسك بي ثانية
ان تدعني افتش في كلماتك
من جديد
وان اسبر اغوار الحقيقة وحدي
عن الاولى ماتوا
وهم سائرون
وعن ضمائر باعتنا
في قطع من الليل
البهيم
ما تزال تلك الحقيقة ماثلة في اذهاننا
وما زال الوجع
والانقسام
يكوي قلوبنا
كل يوم
وحضرموت تنادينا في كل مفتتح للقصيدة
ونشيد
يا أيها الغائب الحاضر
إلى متى نأوي إلى وطن
شديد..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا