
ما بين (هادي) أو عيال (الهادي)
صارت كذاكرة السراب بلادي
مصلوبة كالنجم في أفق الأسى
تجتر أوهام الربيع الصادي
لا شيء يشبهها سوى عجزي الذي
غابت ملامحه وراء مدادي
تشتاق لليوم الذي من برده
يغفو لهيب الجمر تحت رمادي
صنعاء يا وجع الزمان تثاءبي
وخذي عيوني واهنئي برقادي
2 nov. 2016
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا