
" الشِـعـرُ مـرآةً غاية في الضخامة .. تجردك من أسرارك
لتكتبها على وجهِ قصيدةً شفّافة .. "
..
- القصائد المتكئة على كتفِ عابر ترافقه في الحلم ، هارباً من عزلته إلى عالمٍ ممتلئاً بالضجيج .. لا تخلو من نداءات الروح وصورة الضمير المختبئة خلف كاميرا المشهد التمثيلي ..
تضعك بين خيارين :
إما ان تجرك إلى قبرك قبل إنتهاء العمر ..
وإما أن تسمحُ لكَ بأن تسترجع نفسك في كل مرةً تقرأ فيها قصيدة ناضجة ،
تخبرك بأنك حيٌ وانك راغبٌ في الحياةِ طويلاً ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا