
باعدي في الوصل أو قاربي
لـست لا بـحري ولا قاربي
كــان فيما بـيـننا قُـبـلةٌ
أنـبتت شـوكاً على شاربي
يــا لـبـؤسي إن تـذكـرتها
خـلـتُ أنـي لاثـمٌ صـاحبي
اعـذري لـي ضـحكتي إنها
هـا هـنا محضٌ من الواجبِ
هـل تـرى هـددتني بالنوى
هــل يـقيناً لـيس بـالكاذبِ
أشـهد الآفـاق والـضوء لو
كـنت ظلي ما مشى جانبي
....
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا