
يشبُّ الهوى ناراً
بقلبي
فَأخْمَدُ
ويُرْجِعُ أوجاعي إليَّ ؛ فأشردُ
وأنزحُ بي عن حَيّزِالشَّكِّ ..
ما معي
سوى ذكرياتِ النارِ ..
تَحْمَى ؛ فأبردُ
وأركضُ ..
في جيبي اجتهادي مُخَبَّأٌ ،
ويركضُ في إثري زمانٌ مقلِّــــدُ
فإما وصلتُ الغيبَ ..
صحتُ مناديا أحبة صبري :
أن إلى سدرتي اصعدوا
تموت على المعنى حروفي
من الظما
وفي داخلي غيمٌ جريحٌ
ومُجْهَدُ
***
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا