
راحلٌ أحتاج فَيّ
نصف ميتٍ
نصف حيّ
لم أزل أجري ورائي
أحسد الحزن عليّ
رغم أنف القيد
أبدوهاربًا
مني إليّ
أنشر الأيام
في عمري
وبعض النشر طيّ
أتهجى الشعر
بالصمت
وأدعو شفتيّ
تزهر الأشجانُ
في السطر الذي
أدمى يدَيّ
فاقرئي يا أحرفي
صمتي
و(غني لي شوَيّ)
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا