
سيلان منشوراتها لا يتوقف؛
أحيانا، أستيقظ فجرا، فأجد ضوء خفيفا ينير غرفتها.
تنشر على صفحتها، وعلى صفحتي، أنا صديقها، الذي أضافتني دون أن تعلم من أكون!
وعلى صفحات أصدقائها، وعلى العشرات من الصفحات التي تهتم بالققجة، والخاطرة، والومضة، والهايكو...
مرة، وجدت وجهها ممتقعا، والدموع حبيسة عينيها..كان تعليقا قاسيا من قارئ على نص لها..وما ان رأتني، حتى قلبت الصفحة من الهايكو، إلى الرقية الشرعية...
مسكينة جدتي، تعيش مراهقة أدبية متأخرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا