
إلى قِبلةِ في الخفا
أموسق فاه النوى
ومن غربة الأف موت
أعود
مع الشوق
كي استعيد اخضراري
وأكتب
ما دوزن العمر من محتواه
وأصلب قلبي
رويدا
رويدا
على ظل من مات
أو من تغطى بسجن الحقيقة
حتى أختفى
لأني أنا من أراد الرجوع
سأجري...اسُابقُ ريم الفلا والظبا
ومن أجل عينيك
يا نجمتي الغالية
سأطفُ
كقلبٍ ببحرِ الهوى قد طَفَا
فقد أمحلت غيمة الدمع وجهً
تسمر فوق النوافذِ حتى غَفَا
ولم يبقِ برد الغياب
ولا ليلَ هذا الشتا
لدى بابهِ من نِداء
سوى زقزقات الوفا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا