
إشراقُ
وانكسرَ السؤالُ بجوفي
وغدت حروفي
في يديَّ سيوفي
وجريتُ نحوَ اللهِ
كانت غُصّتي
حولي
وكانَ الأنبياءُ ضُيوفي
سأدُقُّ ثانيةً
على بابِ السما
وأُطِيلُ
في وجهِ الحياةِ
وقوفي
فإلى متى
يا حربُ يأكُلُنا الردى ؟؟
وبَنُوكِ
مَحمِيّونَ بالمكشوفِ
إشراقُ يا بنتَ الصباحِ
بلادُنا
مخطوفةٌ
في قبضةِ المخطوفِ
والباحثونَ عنِ البلادِ
أراكِ في
أنظارِهم خبراً
بدونِ حروفِ
...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا