
بسذاجةِ فراشة،
تؤرقني كثيرا هالات الفرح التي تنشأ في جغرافيّة الضوء .
أهفو إلى نورٍ يعصمني من
برد الوحدة ،
وإذ بأسرابِ نملٍ تمخر دربي المأمول.
أتحاشى الليل ،
وفي عينيّ شموع لا تنطفئ.
في الحقيقة ،
يخيفني وجعي الصديق .
يؤلمني منظر القصائد الملقاة في العراء بعد كل نوبة صداع.
قبل أربعة أيام مثلا ، أقول نزعات وأنسى:
في الذاكرة المخضرّة ،
لقيت عددًا من قصائدي تقطّع أوزانها في عتبات قصيدة نثرية.
ولقيتُني بعد مائة حلمٍ للوردة ،
أقطف صوتي هدايا لهذا الصمت العبثي .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا