
قدّماني لداعشي
و ابتسما
لن اغفر لهما ابواي
كنتُ في اليوم السابع من فرحي
لم يستشراني آنذاك
واكتفيا بالزغاريد
كنت انظر إلى "الموس" بقلق باهت
يستله بخبث
لم أشعر بآدميتي انذاك
صعقتُ و بكامل براءتي
عرفت وقتها
أن ذاك العضو لم يخلق للبول فقط
لو كان كذلك
ما ابتسم داعشي الختان
و كبّر
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا