
قلبي غدا في كفهِ
و لديه لاقى الموطنا
فاستبشرت أيامنا
وعلا السنا وجه الدنا
و تواءمت خلجاتنا
و همت سحابات المنى
و سقى بذور سعادة
فنمت بساتين الهنا
غصني العنيد أمامه
نسي التحدّي و انحنى
قلبي على أوتاره
عزف الغرام و دندنا
و همستُ: بح يا هدهدي
بلّغُهُ : عنواني هنا
أوصل إليه قصيدتي
(توقيعها) باسمي أنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا