
أريدُ وجهي لأبكي'
هل مَشاعرُهَا
تُعيدهُ '
ودموعي هل تُغادرُهَا
أريدُ حقّاً لشعري أن أُحَوّلَهُ
إلى حياةٍ '
وإن كانت تُحاصرهَا
أريدُ '
لكنَّ قلبي وهو أوّل من لحزنه قال :
طر بي وهو طائرها
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا