
لم أكُن أدرك ساعتها مالذي يجري
الريح ثكلى
المركب ثملٌ جداً
يترنّح في خطوه نحو اللاشيء
الشراعات تلوّح بالهزيمة
الصرخات تعانق الرعد
أود أن اترجّل عن مَركبي
لكن الطاقم يتشبثون بقدمي
أنا الميت الحيّ يا سادة
في انتظار خلود الوجع
الوطن.. المرفأ .. اليباب
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا