
"وان مر يوم من غير رؤياك
ما ينحسبش من عمري"
تلك هي معضلة التوحّد مع المساء
المساءُ الذي يتساقط بلوراً أدهماً على شفةِ القصيدة
مازال يعبّدُ السكينة في قلب الوميض
و يُحيلُ كل ما صنعته المسافات إلى إليكترونات
لا تنفكّ من سطوة الإنتظار
على باب عينيكِ سيدتي
صلاةً للغياب
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا