
كان يهذي كثيراً، لم ينصت له أحد.
اضطر أن يبتلع آخر قصيدة وطنية له.
بعد ثلاثة أيام، وجدوه مرمياً بجوار أحد البراميل.
كانت بطنه مبقورة...
وحدها الصراصير التهمت كل المعنى!
____________
14/5/2017
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا