
لقد استودعتك
عالم الصفاء
سدرة منتهى
الخفايا
عروش التجليات
في جنان الطهارة
فلم تعد تسعفني الحروب
العبثية
التي تؤجج صراعات
المودات
وتشعل فتيل
الوصل
حتى طعنات الخلف
رايتها تقدمني
للأمام
وتسمو بروح النبل
في،معاريج
الملائكة
فقد اتخذت تربعي
فيك
بدايات محبة ليوم
النزول
فاخترت محبة التبدد
علي محبة الزيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا