
كدتُ أتوبُ
لولا تداركني الله
أشْعَلَ فيَّ حرائقَ وَجْدي
انْسَللتُ من الذكرياتِ
ارتفعتُ الى سدرةِ اللوّن
مزقني قابُ قوس اللغاتِ
و اسكنني بين خاصرة الآه
أولجني في مقامِ الدموع.
كدتُ أذوبُ
لولا تخاطفني النهدُ
أردفني فاسْتَعَرْتُ
و ادخلني الليلُ بهرجة الحلم
يا ليل اني ثملت
وما مسني من لغوب
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا