
رفقاً بظهر الماءِ
ياظمئي
كلُّ الجِرارِ
-صبايا الطّين -
مُتّكئي
مرّتْ طحالبُهُ
عُرياً ينازعُها
صخرُ انتهاءٍ
ولم تحفلْ
بمبتدئي!
وحدي هنا
وصباح الشعرِ
يسألُني
هل لونُ حزنِكَ
مثلي
صوتُ مهترئ؟!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا