
فيمَا وراء الماءِ ، أيُّ تَناقضٍ
هذا الذي سَمّاه ،
يا ابنةَ نَارهِ
كُلُّ الأناشيدِ التي غَنّتْ لهُ
باسمِ الطُيورِ ،
تَطيرُ مِنْ أسوارهِ
لمْ يَكتملْ لَحنُ القصيدةِ فيهِ ،
لمْ يَعبُرْ سوى عُمرين مِنْ أعمارهِ
هذا هو الوطنُ الكئيب ،
أنا الذي أهواهُ ،
هلْ ذنبي نُزوح مَسارهِ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا