
الحزنُ في عينيكِ يجري،
وارتمى
طفلٌ على فمِهِ
فأمسكَ بالسما
وتدافعت لُعبُ الصغارِ ،
مِن التي
إن عضَّهُ ندمٌ
ستَمنحُهُ فَما ؟
في معرضِ الآلامِ
ثمةَ حالِمٌ
مِن قَشّةٍ في الأرضِ
يصنعُ سُلّمَا
يحتاجُ أن يهذي
بمُفردِهِ الظما
كي لا يعودَ إلى العِطاشِ
بدونِ مَا
هوَ واقعٌ مُرٌّ
تُحاولُ بسمةٌ
إخمادَهُ ،
هل سوفَ تنجحُ ؟
- رُبّما
كبشُ الفداءِ يَنُطُّ
بحثاً عن يدٍ
أُخرى
فتُغرِقُهُ الأيادي
في الدِّما !!!
...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا