
يعودُ مُنْتعلاً
شوكَ الرّؤى وبهِ
من صفعةِ الريحِ
وشمٌ غيرُ مكتحلِ
هذا الصباحُ
وفنجانُ النّدى
ظمِئٌ
وقهوةُ الحظِّ
رُكنٌ شاحبُ المُقلِ
لاعمرَ يرقُبُه
عمري ولاسفرٌ
إلّا إليكِ
فمُدِّي عطركِ
الأزلي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا