
" رسائلُ الشوقِ في صندوقِ أوجاعي "
ألقتْ يدُ الحبِ سهمًا بينَ أضلاعي
.
ما زلتُ والشوق في قلبي يُلوعُني
صبًا شغوفًا على دربِ الهوى ساعي
.
فـيا عـذولي تمـهـلْ لا تـعـاتبنـي
يا مدعـي الحب لا تأتِ لإقناعـي
.
ففي رياضِ الأماني مهجتي سكنتْ
وفي دروبِ الهوى سعْدي وإمتاعي
.
هذي الروابي بألحانِ الهوى طُرِبت
وهذه الأرضُ كم أصغتْ لإبداعي
.........
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا