
عَدّنَتْ جُرحها
جُرحهُ صَنعنَهْ
كان لا بُدَّ للـ
حربِ أن تَطعَنَهْ
جاءها حاملاً
قَلبَهُ ،
أعيُنَه
قاتلَ الموت بي
وارتدى القحطَنَةْ
من لمنفاهُ لو
بُعدهُ وَطَّنَهْ
لو صهاريجهُ
تَكرهُ البَعدَنَهْ
والنشيدُ الذي
داخلي كَفّنَهْ
لمْ يَعُدْ عَزفهُ
يعشقُ ُ اليَمنَنَهْ
شاعرٌ يزرعُ الـ
هَمَّ في سَوسَنَةْ
كيف ينساكِ والـ
حُبّ قد جَنَّنَهْ
رُبّما هَامَ ، بل
هامَ ما أمكَنَهْ
يا بلادي التي
كُلّها مِدخَنَةْ
إنّهٔ قَمحةٌ
إنّهُ مِطحَنَةْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا