
هلْ للَّذي خَلْفَ هذا الصَّدرِ مِن سَكَن ِ
أعْـيـا مُـهَـدْهِـدَهُ بالـسُّـهْـدِ و الـشَّـجَـنِ
.
.
مـا فـارقـتْ مُـقْـلَةَ الـوِجـدانِ عَـبْرُتُـهُ
ولا رَسَـتْ في رَحَى أمــواجِـهِ سُـفُـنـي
.
.
مَنْ لي على مـا بِهِ ؟ حـاولتُ أُطْـرِبُـهُ
لـكـنَّــــــــــهُ ?ُلّـمـا حـاولـتُ أَحْـزِنَـنِـي
.
.
أليسَ مِن حِيـلَةٍ تُرْضِـيـكَ يا وجَعي
فـنســتريحَ مـعًـا بـعـضـًا من الـزَّمَـنِ ؟!
.
.
رَنـا إلــيَّ بِحُــبٍّ ، هـامـســًا : عَـجَـبـًا
أَ يَـسـتَرِيحُ حـبـيـبٌ شـاعـرٌ يَـمَـنِي؟!
.................
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا