
كانت تسير بلهفة لملاقاة الطالبات..في منتصف الدرب تعثرت بمطب صنع حديثا كان مرتفعا جدا حتى على السيارات.. توقفت ..انحنت..رفعت ساقها في الهواء انسحبت من ابطها وسيلة الدرس ..هرعت لتستلمها لكنها كانت قد تدحرجت ..وبصعوبة ناولها غلام في الطريق اياها قائلا ماهذا..دخلت الفصل حيت الطالبات ابتسمت كانت تضحك من ارتفاع المطب المهول...علقت عنوان الدرس:مرتفعات اليمن..شكرت الطالبات على تفاعلهن لتبدأ رحلة اخرى وهي تحلم بوطن بلا مطبات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا