
المتكىء عرشك الذي اعتدنا عليه
والمنيبر العتيقة التي لم تقبلها منذ أربعة عقود
كلاهما يلازمان تذكرك
يشعران بعدك بعدم لا حدود له
كلاب اخر الليل لا تنام
المواهر المسنونة كحراب الشنفرى
الدواب التي تحنو عليها حنوك على الأطفال
الشامي المتعويل كعذوق الشب
أنت أنت يا أبي
بسمائك الواسعة وأمنك المديد
تشتاق إلى زمنك وتتذكرك
كما نتذكرك نحن
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا