
فاحت رائحة الجدب, رفعت يديها لتجذب مطره, اكفهر وجهه, عاتبته بالرحيل, أغلق أبواب سماواته.
بعد أن غابت عن ناظريه; رانت بنظرها لمزنه على شرفة جارتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا