
ولـمـاذا؟!
لـمْ يـعُـدْ فـيـهـا لـمـاذا ..
ذاكَ ذا،
هـذا كمـا ذاكَ و هـذا
.
نـفْـسُـهـا...
تـلـكَ الـتي مـا وَجـَدَتْ
بـيْـنَ كـفَّـيْـهـا أمـانـينا مَــلاذا!
.
نَـفْـسُـهـا
تلـكَ الـلـيـالـي " تِـلْـكُـهـا "
تَـمْـتـطـيـنا
ثُـمّ تَـرمِـيـنـا جُـذاذا!
.
نـفْـسُــهـم
مَـنْ قَـسَّــمـونـا بـيـنـهـم
نـفْـسُــنـا
لـمْ نـتـغـيَّـرْ..
كـيـف؟
مـــاذا؟!
.
كـلَّـمـا ضـاقـتْ بنــا أنـفـاسُـــنـا
لـم يَزِدْها صَـبْرُنا إلا انـتِـبــاذا!
.
ولـمـاذا؟
قـد تَـعَـوَّدْنـا الأسـَى.
ومـعَ الـوقـتِ الْْـتَـذَذْنـاهُ الْـتـِذاذا!
.
والّـــذي مـنــهُ تَـعَـــوَّذْنَا أَتَــى
بـاحـثًـا عـن مَـن تـمـادى فـاسـتـعـاذا!
.
وعـلـى ضِــحْـكِ الـمَــدى أسـئـلـةٌ
نَـحـْنُ مَـنْ؟ مَـنْ؟ أيُّـهـا الـنـاسُ . . لـمـــاذا؟!
................
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا