
وقف مرتجفا ندمانا لانه اخلف وعدها
مشى قليلا باتجاه محطة المترو
نظر الى المسافرين
آلمه منظرهم
ودموعهم بكى لاجلها ثم صعد المترو
في وسط الحجرة اخذيتلفت يتوارى من طيفها الذي يعاتبه فتطوقه سحب الندم ولايستطيع الخروج من الحجرة يبكي ندما ويكتب :
لولاك لما كانت هناك سماء محبة تظلني
ثم واصل سيره في مترو الثالثة فجرا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا