
لأن مارس يلوِّحُ من بعيد
بأعياده ومناسباته وعطله
وأدوات الزينة
وجعبة ملأى بالهدايا
فزع فبراير الحزين
من هول الآتي
وبهرجاته.
في هروبه ناحية كانون
الثاني
الميت
تماما؛
أضاع يوماً أو يومين
لم يعد متأكداً
كم أضاع
غير انه سعيد، الآن
إذ نجا برأسه
وخبّأ تجاعيده في
النسيااااان
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا