
آذنت بغيابها عبر صفحة الواتس
ارتج كامل كيانه راح يذرع الغرفة
جيئة وذهابا
امتشق قلمه خط لها رسالة
ونزل من العمارة
مسرعا وفي الشارع مرت عليه سيارة..
اجتمع الناس..
فتشوا في جيوبه
عن بطاقه
وجدوا بطاقة الحب
تعلن عن اسمها:
ستمارة
اخذوه وجدوا على ساعديه ايضا بعضا
من تلك الرسالة..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا