
وتجمدت لغة الغرام مخافةً
البعد أهدى للأسى دنياكَ
أغلقت ثغر نوافذٍ جاءت به
يا أيها الخواف ما أشقاكَ
فتكسر اللحنُ الطري ؛ خذلتهُ
لكنه النزف الذي أدماكَ
أنت الذي فتحت أهداب الهوى
فتبسمت من عشقها عيناكَ
لكنك الخواف تصفع بسمةً
تباً لقلبٍ شاردٍ يهواكَ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا