
وأنا أقف في حضرة البحر،
كنتُ أتمنى ان تكوني بيننا،
أن تتقمصي كعادتكِ دور الشمس و الأفق معاً،
لتمنحينا الضوء وبعضاً من الفيروز العتيق،
لـُتلغي عنّا سطوة المسافات،
أتعلمين:
كان تحدياً مختصراً... و كنتُ أباهي البحرَ بكِ !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا