
كـــذبٌ مـــا قــالـهُ الـبـابُ
لـحـبـيـبٍ مــنــهُ يــرتــابُ
طـيـفـها بـالأمـسِ حـدثـهُ
والأمــانـي مــنـهُ تـنـسابُ
وعـيـونُ الـشـوقِ سـاهرةٌ
ونــجـومُ الـلـيـلِ أنــخـابُ
ضــمـةٌ تــاقَ الـغـيابُ لـهـا
عـذبـةٌ فـي خـمرها ذابـوا
ذاقَ بـالإحـساسِ سُـكَـرها
فـتـداعـتْ فــيـهِ أسـبـابُ
نـبـضـهُ أذكـــى سـكـينتها
وعـلـى الأبــوابِ حـجـابُ
طـيـفها أضـناهُ فـاشتعلتْ
روحــهُ والـوصلُ سـردابُ
إن أتــاهــا خـاتـلـتـهُ رؤىً
والــمـدى شــوكٌ وأنـيـابُ
شــربَ الأهــوالَ مـبـتسماً
ودنــــى والــبـابُ كـــذابُ
روحها في العشقِ "رابعةٌ"
وهو في التهيامِ "زريابُ"
إن يـخـنْ يــوم اللقا فغـداً
لـــفـــؤاد الـــصـــبِ أوابُ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا