
كنت أرقب انعكاسها على المرايا
و ظلها يختالُ في عيني البلور
تاركاً ألف أغنية و أغنيةٍ من الضوء
...
طال بها الإنتظار.
ثم مضت نحو الأفق غاضبة
لا تعلم: أنني كنت أرمّم الحُلم،
الذي سقط فجأة على آهاتنا،
دون سابق عِشق !
...
على تلك الصخرة...
أرقبُ شفتيها اللتين تتملّصان من سطوة البوح ،
وأساءل القمر:
أيُ أفلاكٍ ستسعني لو قالتْ لي: أُ حِــــ بُـــــ كْـــــ ؟!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا