
لا أمَلُّ من ذكري لصوتكِ
بل أني تقمصت ضحكاتكِ عند آخر حديث
و حتى إن صَمَتُّ
فأنا أقيم هدنة مع صوتي
لا أرغب في أن أُوقِظُ أبجديتي
و أنا على دراية بخسارة إنهمار الدلالات
سأمضي راغماً
في تذكركِ و الصمت و البوح معاً
سأمضي مهما كلفني ذلك من ذكريات
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا