
وقتي بلا وقتٍ
تصاعد وانصرف
وبقيتُ في قاعٍ
بأعلى المنتصف
تاه المكان عن المكان
وخانه
وعدٌ تيبّس
في تراتيل السّعف
جاعت مسافة لهفتي
فنسيتُها
حجرا تجشّأ
في تعاويذ التٌرف
أرسلتُ قبل الموج
لون خطيئتي
وذرفتُ عنوان القصيدة
والشّغف
نصبَ الحرام
على المواسم ربّه
فكفرتُ بالماضي
وأنسابِ الشرف !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا