قصيدة.. - محمد سفيان
السبت 5 مايو 2018 الساعة 11:06
الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة


أيـحـتـــــــــاجُ حُـبِّـي لِـعَـنْـعَـنَِـةٍْ؟ 
ومـا كـنـتُ مُـخـتـرِعَ الـعـنـعـنـةْ! 
.
تـعـالي، تَـرَيْ صِدْقَ مـا نـالَـنـي 
وشوْقًا على الـقلبِ مـا أطْـعَـنَـهْ! 
.
تَـفَـرْعَـنَ صبري بلـيْـل الـجَـوى 
فلا تسـتًـزيدي بـهِ الـفـرْعـنَــةْ 
.
ومـا كـنـتُ ألْـعَـنُ سُـوءَ الـقـضــا 
ولـكــــنَّ ذا الـبُـعْــــدَ مـا ألْـعَـنَـهْ!
.
ومـا كـنـتُ ألْـعَـنُ سُـوءَ الـقـضــا 
ولـكـــنَّ ذا الـحـــــالَ مـا ألْـعَـنَـهْ!
.
وأُذْعِــنُ لـلــدَّمـــعِ فـي خَـلْـوتي
متى ضِحْكةُ القلـبِ لي مُذْعِنةْ؟! 
.
كـفَـــاكِ ادِّعــــاءً "بـجَـدْعَـنــةٍ"
فما في ارتضاءِ النَّوى "جدَعَـنةْ"

................


2018/5/5م

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

متعلقات